
عَني..وعنهم!
حكايا..[تَقصُ] الالم والامل..
وخطايا..توجتها تلكـَ الالـ[انــــا]
وبقيتيَ ياسمين!
وعشق [هاقد خبا ]!
أواهُ..
ياوَلديَ يارجليَ ياعِشقي!
اناديكَ نوحاً بقيةَ..انتظاري!
هديلُ..حمام يطرقَ الذكرى [فحسب!]
اليكـَ هديتَيَ
حبيبيَ..وبقيتيَ

ادسُ,,رأسي المحُمل [بهِ]
خَطيئتيَ
بين حنايا..وسادة
اراجع..[العشقَ]وسوأتهِ
اراجعنيَ..
قبل وبعد
النكسة!! [الكبرى]
كنتُُ..وصرتُ
وتَظل,,
الفراغات تملؤها,,[اوجاع] منهُمُ!
ولاازال
ادسُ..الوجع تحتيَ
لعنيَ أغفو..

بيَنَ أنفاِس الخَريف..تاهَت أمُنية
اجُتاز حاجز..[الخَوف ] واترك بقلقٍ.. مهنة [القلق] !
تَعزف على سُويعات الخَطا ..بقايا أغنية [عَنِيَ!! ]
ليَبتل الطريق بيَ مجدداُ..فأني كعادتيَ الحمقاءُ
متعبةٌ وُمتعبةََ
ولتنتهز [العبرات ] مِنِيَ ..سهويَ
لتعَدو وتعَدو بغير أرادَة [مَطراَ ] على شَفةِ النَهار
رغماً عن انف الكبرياء!حَطت هناك [اعتقد ]!
وتُفضِي إلى ..[ضَياء الشَمس ] أسَرارها..!!
ياسَمينات شِتاء
لتشَتعل فيها الأكتاف بَرداً..ويصمت حينها حدَيث [المَساء !]
يَراني..ولا يكاد..!!
زاحمته يومها فأفضى لي الدرب..تهاديَ [أميرتي ]
قالها..[ اني عائدُ ]
ورَحل..
ولا أزال..انتَظر العودة لأستعيدَ بقَيتَي
ليعقدهُ تَيهَ ضَفائري..ويجد لشرائطي مستقراً هنُاك
بين شِفاه المَساء..تمتمتُ اسِمهُ
وعلى كَف الطريق..ألاحق ما بقىً ..منيَ [كما قِيل ]!
وكم مؤلم هو الانتظار..على شفا حفرة من نارٍ
يقبلني الفرح من الجَبين ليرحل هو الاخر..مُودعاً
ويقذفني اعوجاج طريق!
الى طريق..
تراكمت على قِرميده وُريقاتٍ..فَقَدٍ !
واصَمت!
وسَيأتي اخِضرار ..اعَلم

هناك,,من [يَنصِت]
صهٍ..
ربما [ستَنفرج] اسارير [الحُلم]
ربما..سأسعد!
ربما..سأشفى [من سَقمي] الدائم
ربما..
تعود بي السنُونُ..الى هناك
جدَتي
اشتاق,,طُهر [التَغريد ]
اشتاق..ذراعَيك
سأم..سأم
اسفة.

دوماً..هناك [اجمل]
يَقال.
الاطهر..امامي
نظرة الى الامام..والخلف!
قد يكون في الجانب,,
واهمتلهُ,, عمداً لأمد!
لااعلم..
عموماً لايمكنني الجزِم
بمدى رجاحة عقلي[او بذائته]
ربما ..
يمكنهم الانابةُ..[عنيَ]
ليكونو [انا ] لفترة
وليستمتعو..بالفترة [المُرهقَة]
ليحكموا بيَ..عَني
فلسفة,, مريضة [بالسعال]

وانتهَت..مواسم [الشمس]
وتباكى الدفىَ..رغم قَريب اللقاء!
واشعر به,,
يَستل [الخَفقَ] بيَ
وبمجاز اخر..[بقيته]
وتجتازنيَ..الثوانيَ وصريخُ دقائق
ويتَخلف الصَمت,,
مُتصيراً [داريَ]!
عِشقىَ,,
واصمتُ.لأجلهِ

هناك.................
قريباً من مَنبع [النور]
يَسكن الصبرُ.. صدر العاشِقَة
خرافةُ..
عن اميرِ النَهار
ودرُ..يخرج من عين [الشمس انسياباً]
يقصدها,,
صَغيرتيَ..اني [قادم] لأنتشلكِ منكِ!
وجِلةً..
مُسدلة الريح من على شُرفة الغياب
قادم عشقي,,تخاطب بها بقية [ذات]
ببائس نبرة!
مُغرقة بالأمل,,بالأملِ

بائسة..
مقبض بابٍ..[يحكَمني]
ورجلُ..هاقد [هَرب]
وتهويدة قَهر [بَليت] تردد حَمق الصدى
واشتياق,,ليَ
وابكي وابكي,,بغير ارداة!
قَبانية,,[همساتك]
يامن [مضى] عَنيَ
اشتاقكَ
اضغاثُ..[امل ]
قَم..صَغيري
اكتَحل بالشمس..انها لأجلك
فانها.......
لا ترمي بنورها على شُرف [البائسينَ]
امثالي.
قَم..لاتلازمني
فأني لااحتاج [انــا] اخرى
احتاجك ان [تُحَلقَ] عَني!

تًناديهِ..الاماكن! حبيب..[الروح]
وبينَ الحنايا اجد بعضي يَبكيهِ..
اواهُ
اينَ ساكنيَ [القَديم] ؟!

وِحدة..
وأثارٌ [ثَمل,] بغير نَبيذ!
صداع..ووَجل
لاافقهُ..مايعترينيَ
ومايعتريهم![حين يكونونَ بجواريَ]
انَ التفَتت..الى ما [كان]
وماكانَ من المفتَرض ان يَكون!
ستَجد..ياانتَ
بين تلكـَ الطَيات [موت] وبقايا[صَمتٌ]
وفتاتاتِ هَلع!
ياهذا..خذنيَ معك! .................................................. ...........
فقد
سئمتُ انتِظار الموت,,
سئمت طَردها تلكـَ الذكريات,,
وسئمت دعوة [النسيان] الى البيات بداري
فيأبئ,,وكاعادتهِ يرحل

اناملُ..من سُهدٍ
لاتكاد ان تنكفك تَكبتُ بعَديم [رَحمة]..مُتعبَ خافقيَ
وتجتَث [ بخبثِ ]بقايا النَبض
وبقية منيَ..
تَبكيني,,[انهَضيَ]!
قَلقةُ,,ان لااعود انا
ان لااكون كما اريد..لأجلهم
احبتيَ,,ولأجلكَ
رباه انتَشلني من [القاع~]
فأنيَ سكنتها الى الان [مطولاً]
واني..[ بحَقكَ] مُتعبةٌ

قَناعةُ كبرى..
بأني ان رحَلت فهَوَ [ للأفضل ]
كيَ لاتبكي ..هيَ
كي يَبصر!
كي..لايَختَنق بأدمعهِ لأجلي!
وهو صامت ايضاً لأجلي
قناعة بأننيَ ان رَحلت,,
لن اعود قَسماً
لأجلهم لن اعود.

مِنَ النسيان,,[ولِدت]
والى النسيان بباطن كَف و[صَفعة ] منهُ
كَسبَيةٍ أأؤل !
صُداع يؤرخ وَجعاً تأصل ..
يقض مضجع مابقَيَ..
اشباه [روحٍ]..
غريبةُ انا ................................................
أناظِرهمُ..أعينٌ الى [السماء]
تشَهق بأبتسامة [تَدمع] خالِقيَ
اعوُد..سادتَي
ولست كالعادةِ..مَتعبة